Tempting is the title, right? Sorry to disappoint you, but it's not a Kinky story, it's more like a view for an ancient fact along the history of earthly creatures. for ages has been the male-female conflict appearing in everyday's situations, even after the international calls for women rights and all the related stuff... no that's not the point... I mean that sex has been dominating plenty of life's aspects. Let me ask the guys a question: can you tell the difference between a woman and a female? why is it called women rights and not female rights? i bet 99% of the guys can't answer such questions right! I'm not with females against males or anything, just trying to point at a little thing; Does sex matter? could a whole discourse of life be routed according to gender? and why? Man ( as in human ) has been a social creature, though selective, and as time passed, the selective aspects evolved with him, to reach the point that not every female is a woman! or not every male is a man! According to some certain features forced by cultural propagation upon human minds and thoughts, you can see now some guy's looking for a female!! and some others looking for a woman! hilarious, isn't it? A human is a package, it's components though they are elastic, capable of being formed and formatted, increased and decreased, you can't separate them, no matter how you try...
السبت، 21 نوفمبر 2009
لماذا اكتب؟!
قالت لا تتوقف، ارجوك اكمل،
قلت ما عدت اقدر،
قد نفذ مخزونى من الكلمات،
و مداد قلمى ما زال يقطر،
يملأ باسمك الصفحات،
لماذا اكتب؟ لا ادرى!
هى نشوة ملء الرغبات،
ان كنت اكتب فبقلبى
اعجز عن سرد اللحظات،
حين يرجو العقل جنونا،
يلهى عن صوت النهدات،
يجمح بخيال ساكن،
لعوالم توصف بالجنات،
تنأى بالنفس عن العالم،
ترسم على شفتى البسمات،
لم اعرف كيف تصير الكلمة،
صوتا لتصيغ الاّهات،
سردا للقصص و حكايات،
عينان بلون السموات،
تنسيك الماضى و ما فات،
و الاّن،
لازلت هنا،
ابحث من بين الطيات،
عن ذكرى قديمة و قصاصات،
من عهد قد مر و فات،
اتذكر فيها اللمسات،
فتعيد الكلمة لبنانى،
اكتب بالسطر الابيات
قلت ما عدت اقدر،
قد نفذ مخزونى من الكلمات،
و مداد قلمى ما زال يقطر،
يملأ باسمك الصفحات،
لماذا اكتب؟ لا ادرى!
هى نشوة ملء الرغبات،
ان كنت اكتب فبقلبى
اعجز عن سرد اللحظات،
حين يرجو العقل جنونا،
يلهى عن صوت النهدات،
يجمح بخيال ساكن،
لعوالم توصف بالجنات،
تنأى بالنفس عن العالم،
ترسم على شفتى البسمات،
لم اعرف كيف تصير الكلمة،
صوتا لتصيغ الاّهات،
سردا للقصص و حكايات،
عينان بلون السموات،
تنسيك الماضى و ما فات،
و الاّن،
لازلت هنا،
ابحث من بين الطيات،
عن ذكرى قديمة و قصاصات،
من عهد قد مر و فات،
اتذكر فيها اللمسات،
فتعيد الكلمة لبنانى،
اكتب بالسطر الابيات
زمارة قطر
زمارة قطر
زمارة تعدى تسد ودان
تهز قلوب و تهد بيبان
و كأنها تسحب روح انسان
حتى لو كان فى ربيع العمر
....
زمارة قطر
زمارة بتدوى فى قلب سكون
و تعلا معاها صرخة مسجون
و يزيده القطر بصوته جنون
و لا ينفع فيها قولة صبر
....
زمارة قطر
زمارة تعدى بطول الليل
تفتح فى جراح و تقول مواويل
يسيب صداها القلب عليل
و يرجع للى بأيده الامر
زمارة تعدى تسد ودان
تهز قلوب و تهد بيبان
و كأنها تسحب روح انسان
حتى لو كان فى ربيع العمر
....
زمارة قطر
زمارة بتدوى فى قلب سكون
و تعلا معاها صرخة مسجون
و يزيده القطر بصوته جنون
و لا ينفع فيها قولة صبر
....
زمارة قطر
زمارة تعدى بطول الليل
تفتح فى جراح و تقول مواويل
يسيب صداها القلب عليل
و يرجع للى بأيده الامر
بالليل...
بالليل
بالليل فى عتمة
شوارعها ضلمة
خلايقها نايمة
فى قلوبها كاتمة
ميت الف كلمة
مش قادرة تلقى لبرة سبيل
....
بالليل
بالليل قهاوى
لشعب غاوى
يقول حكاوى
يسمع غناوى
تجرح تداوى
و كتير يقول الصبر جميل
....
بالليل
بالليل بنسهر
و كتير نفكر
يا ريتنا نصغر
و يا ريت ما نكبر
عشان ما نقدر
ننسى همومنا لوقت طويل
....
بالليل
بالليل نهاتى
سيكا و بياتى
بكلام يوماتى
و انين ناياتى
يخرق فى ذاتى
و لا لينا غير الحلم بديل
....
بالليل
بالليل فى عتمة
شوارعها ضلمة
خلايقها نايمة
فى قلوبها كاتمة
ميت الف كلمة
مش قادرة تلقى لبرة سبيل
....
بالليل
بالليل قهاوى
لشعب غاوى
يقول حكاوى
يسمع غناوى
تجرح تداوى
و كتير يقول الصبر جميل
....
بالليل
بالليل بنسهر
و كتير نفكر
يا ريتنا نصغر
و يا ريت ما نكبر
عشان ما نقدر
ننسى همومنا لوقت طويل
....
بالليل
بالليل نهاتى
سيكا و بياتى
بكلام يوماتى
و انين ناياتى
يخرق فى ذاتى
و لا لينا غير الحلم بديل
....
بالليل
تسلم ام وليد....
ام وليد هى احدى الشخصيات الرئيسية برغم صغر دورها فى فيلم بيروت الغربية و هو يعد (فى رأيى) من افضل الافلام العربية الوثائقية. يحكى الفيلم عن الحرب الاهلية بلبنان فى فترة السبعينيات و ذلك من خلال رؤية المراهق طارق (بطل الفيلم) الغير مبالى بما يدور حوله و لا يهتم الا بملذات المراهقة مع صديقه عمر. تبدأ حدة الحرب مع بداية الاحداث حين تنقسم بيروت الى قسمين بيروت الشرقية (مسيحية) و بيروت الغربية (مسلمة).
تكاد بيروت تشتعل و لا يزال بطلنا يعيش تلك الحالة من النشوى المؤقتة و يضع نفسه فى الكثير من المواقف الحرجة و الخطيرة بسبب عدم اهتمامه حتى يأتى اليوم الذى يوقظه من غفلته، تقوم مسيرة من الناس تأبينا للمناضل كمال جنبلاط و ينضم اليها المراهقان دون ان يعلما حتى من هو جنبلاط! حين يتعرض للمسيرة بعض الافراد المسلحون و يفترق الصديقان، يختبىء طارق داخل احدى السيارات التى تأخذه بمحض الصدفة لدار ام وليد.
دار ام وليد هو اشهر منزل للدعارة ببيروت يرجع صيته الى سبعين عاما حتى اصبح من اساطير بيروت. لم يدرك طارق انه فى المكان المفضل لديه بسبب ما راّه من اسلحة حوله صورت له الدار على انها مقر المقاومة و لكن حين يخرج الى غرفة اخرى يرى المسلحين من الجبهتين يهيمون فى الغناء و الرقص و النساء و الخمر بدون اى احتكاك بين اى من الجبهتين! و حينما تسأله ام وليد من اين اتى، يجيبها بأنه من من الغربية، فترد بأنها لا تعرف شرقية و لا غربية، بل تعرف بيروت! فالسرير لا دين له! و من هنا يبدأ طارق فى ادراك كارثة بلاده.
يحاول طارق الذهاب مرة اخرى الى دار ام وليد و لكنها ترفض استضافته فهى لا تهتم بسياسة و لا سلطة و لا حرب! و تتفاقم الامور اكثر حين يدرك ان اسرته على شفا الانهيار فوالديه بلا عمل و لا يجدان المال لاعالتهم.
المميز فى الفيلم هو تصوير النفس البشرية فى تلك الفترة و كيف كانت تنظر و تتدبر، فعلى الرغم من ان الحرب بين المسلمين و المسيحيين تجد ان كليهما لا يفقهان شيئا عن الدين! فقمة الايمان عند المسلم ان يصلى الجمعة و ان تغطى المرأة رأسها! اما المسيحى التقى هو من يرتدى الصليب حول رقبته! ايضا حين تمر السيارة التى اقلت طارق من الغربية الى الشرقية تجد حمالة صدر معلقة عليها، تلك الحمالة هى جواز المرور بين المنطقتين و كأن الداعر من حقه ان يفعل ما يشاء بغض النظر عن ملته!
كان لتصوير الصراع النفسى بين ام طارق ووالده تأثير كبير على طارق و المشاهد كحد سواء، فالأم محامية تسعى دائما لتأمين اسرتها و حياتها، شديدة التخوف من المستقبل! فى حين ان الاب الصحفى المثقف الذى لا يستطيع ايجاد وظيفة توفر لعائلته حياة طيبة و هو متسمك بأرضه و قضية وطنه و هو دائم اللهو مع ابنه فى حين ان الام دائمة الصراخ و النهر فى كليهما!
من المثير للأهتمام فى مشاهدة الفيلم الانتقال السريع بين مختلف المشاعر و التعبيرات فتغضب لوهلة ثم تضحك فجأة و تتأثر بعدها ثم تفاجأ ثم تثور ثم تبكى ثم تتحير دون ان تشعر بالغرابة من اضطراب المشاعر تجاه ما تراه حيث انه من عبقرية المخرج ان يجعلك تلمس الاحساس بمجرد مشاهدته دون الحاجة الى العيش داخل احداثه.
تكاد بيروت تشتعل و لا يزال بطلنا يعيش تلك الحالة من النشوى المؤقتة و يضع نفسه فى الكثير من المواقف الحرجة و الخطيرة بسبب عدم اهتمامه حتى يأتى اليوم الذى يوقظه من غفلته، تقوم مسيرة من الناس تأبينا للمناضل كمال جنبلاط و ينضم اليها المراهقان دون ان يعلما حتى من هو جنبلاط! حين يتعرض للمسيرة بعض الافراد المسلحون و يفترق الصديقان، يختبىء طارق داخل احدى السيارات التى تأخذه بمحض الصدفة لدار ام وليد.
دار ام وليد هو اشهر منزل للدعارة ببيروت يرجع صيته الى سبعين عاما حتى اصبح من اساطير بيروت. لم يدرك طارق انه فى المكان المفضل لديه بسبب ما راّه من اسلحة حوله صورت له الدار على انها مقر المقاومة و لكن حين يخرج الى غرفة اخرى يرى المسلحين من الجبهتين يهيمون فى الغناء و الرقص و النساء و الخمر بدون اى احتكاك بين اى من الجبهتين! و حينما تسأله ام وليد من اين اتى، يجيبها بأنه من من الغربية، فترد بأنها لا تعرف شرقية و لا غربية، بل تعرف بيروت! فالسرير لا دين له! و من هنا يبدأ طارق فى ادراك كارثة بلاده.
يحاول طارق الذهاب مرة اخرى الى دار ام وليد و لكنها ترفض استضافته فهى لا تهتم بسياسة و لا سلطة و لا حرب! و تتفاقم الامور اكثر حين يدرك ان اسرته على شفا الانهيار فوالديه بلا عمل و لا يجدان المال لاعالتهم.
المميز فى الفيلم هو تصوير النفس البشرية فى تلك الفترة و كيف كانت تنظر و تتدبر، فعلى الرغم من ان الحرب بين المسلمين و المسيحيين تجد ان كليهما لا يفقهان شيئا عن الدين! فقمة الايمان عند المسلم ان يصلى الجمعة و ان تغطى المرأة رأسها! اما المسيحى التقى هو من يرتدى الصليب حول رقبته! ايضا حين تمر السيارة التى اقلت طارق من الغربية الى الشرقية تجد حمالة صدر معلقة عليها، تلك الحمالة هى جواز المرور بين المنطقتين و كأن الداعر من حقه ان يفعل ما يشاء بغض النظر عن ملته!
كان لتصوير الصراع النفسى بين ام طارق ووالده تأثير كبير على طارق و المشاهد كحد سواء، فالأم محامية تسعى دائما لتأمين اسرتها و حياتها، شديدة التخوف من المستقبل! فى حين ان الاب الصحفى المثقف الذى لا يستطيع ايجاد وظيفة توفر لعائلته حياة طيبة و هو متسمك بأرضه و قضية وطنه و هو دائم اللهو مع ابنه فى حين ان الام دائمة الصراخ و النهر فى كليهما!
من المثير للأهتمام فى مشاهدة الفيلم الانتقال السريع بين مختلف المشاعر و التعبيرات فتغضب لوهلة ثم تضحك فجأة و تتأثر بعدها ثم تفاجأ ثم تثور ثم تبكى ثم تتحير دون ان تشعر بالغرابة من اضطراب المشاعر تجاه ما تراه حيث انه من عبقرية المخرج ان يجعلك تلمس الاحساس بمجرد مشاهدته دون الحاجة الى العيش داخل احداثه.
الأربعاء، 12 أغسطس 2009
ربيع العمر... خريف العهد
بعيدا يجلس فى الزاوية
ينصت بفضول و امعان
لحديث المارة و الراوية
لقصاص وحكايا زمان
ضاقت به انفس صافية
كهلا ام غلمان كان
بعهود الاّن و ماضيه
تأتيه الحكمة الوان
فالنشوة تأتى عارية
تأخذه لقلب الطوفان
فيقول بروح ذاكية
لست كمثيل الصبيان
فلتأتى الدنيا جاثية
فلطالما جبت الشطئان
ابحث عن عذر واهية
من ظن خلج الوجدان
يعث فى النفس الجافية
سحقا لك انت الانسان
ينصت بفضول و امعان
لحديث المارة و الراوية
لقصاص وحكايا زمان
ضاقت به انفس صافية
كهلا ام غلمان كان
بعهود الاّن و ماضيه
تأتيه الحكمة الوان
فالنشوة تأتى عارية
تأخذه لقلب الطوفان
فيقول بروح ذاكية
لست كمثيل الصبيان
فلتأتى الدنيا جاثية
فلطالما جبت الشطئان
ابحث عن عذر واهية
من ظن خلج الوجدان
يعث فى النفس الجافية
سحقا لك انت الانسان
الاثنين، 30 مارس 2009
جيتك....
جيتك ياماى
جيتك ياماى تاتجوليلى
ليش يا وليدى جاى
رديت بنوحى اكشف جروحى
و جليبى ياما بكاى
و ليش يا وليدى تبكى
و جاى لمين تاتشكى
جايك ياما شايل
هموم و حمول جبايل
ملجيتش ياما غيرك
تجبرى وليدك المايل
يا وليدى طال بجاى
و لميتا عليم الله
انينى كيف الناى
و ليلى طويل حناى
بغربتك يا وليدى
ينخلع جلبى وياى
و لا باجى غير دعاى
ترجع يا ولدى كفاى
عاود يا ولدى لامك
ما همها هو همك
يا ولدى خد بيدى
امك عجوزة النيل
ما عادلى غيرك عندى
و الباجى فى عمرى جليل
خايف عليكى ياماى
لا تضيعى منى فى ليل
يرجع وليدك نادم
و يعيش دايم عليل
جيتك ياماى تاتجوليلى
ليش يا وليدى جاى
رديت بنوحى اكشف جروحى
و جليبى ياما بكاى
و ليش يا وليدى تبكى
و جاى لمين تاتشكى
جايك ياما شايل
هموم و حمول جبايل
ملجيتش ياما غيرك
تجبرى وليدك المايل
يا وليدى طال بجاى
و لميتا عليم الله
انينى كيف الناى
و ليلى طويل حناى
بغربتك يا وليدى
ينخلع جلبى وياى
و لا باجى غير دعاى
ترجع يا ولدى كفاى
عاود يا ولدى لامك
ما همها هو همك
يا ولدى خد بيدى
امك عجوزة النيل
ما عادلى غيرك عندى
و الباجى فى عمرى جليل
خايف عليكى ياماى
لا تضيعى منى فى ليل
يرجع وليدك نادم
و يعيش دايم عليل
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)