عارفين لما بتيجى علينا حالات اكتئاب، و زهق و ملل مالوش اسباب، و نحس اننا عايشين فى عذاب، و نفكر هو ليه بيجرى كده؟؟ و نعتب على نفسنا، انا عملت ايه عشان يجرالى كل ده؟ ولا نعتب على الدنيا عشان عملت فينا كده! و يمكن نلعن ابوها، بس برضو عايشين، ماهو احنا كده و هى كمان كده،نحبها و نتعلق بيها، و لما تدوس علينا تغور.. ولا يوم نعيش فيها! نقول دى عقد و نقول دى كاّبة، و اللى يقول بكرهها ده ابن كدابة، اصل احنا جنس غلابة، فى عقلنا جزمة و فى قلبنا طيابة! دايبين بروحنا فى المدعوقة الهبابة! و تقول ماتقول يابن اّدم.... اتلهى و بطل خيابة!
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق